logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 17 ديسمبر 2025
00:37:26 GMT

أحيا سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان مجتبى أماني وأركان السفارة الذكرى الخامسة والأربعون لإنتصار الثورة الإسلامية

أحيا سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان مجتبى أماني وأركان السفارة الذكرى الخامسة والأربعون
2024-02-08 19:47:15
في ايران - العيد الوطني، باحتفال أقيم بهذه المناسبة المباركة في مقر السفارة الإيرانية في بئر حسن.
حضر: رئيس مجلس النواب نبيه بري ممثلاً بالنائب علي حسن خليل، الوزراء في حكومة تصريف الأعمال: الصناعة جورج بوشكيان، الزراعة عباس الحاج حسن، العمل مصطفى بيرم، الأشغال العامة والنقل علي حمية ، الصحة فراس الأبيض ممثلاً بمدير عام وزارة الصحة فادي سنان، الخارجية الدكتور عبدالله بو حبيب ممثلاً بمدير مكتبه وليد حيدر، النواب: أيوب حميد، محمد رعد، أمين شري، ابراهيم الموسوي، حسين الحاج حسن، فادي علامة، رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل ممثلاً بمنصور فاضل، نواب ووزراء سابقون، سفراء وهيئات دبلوماسية. 
البطريرك الماروني بشارة الراعي ممثلاً بالأب عبدو أبو كسم، نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، بطريرك الأرمن الأرثوذكس آرام الأول كيشيشيان ممثلاً بالأب سركيس ابراهيميان، المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز سامي أبي المنى ممثلاً بالشيخ عامر زين الدين، شيخ عقل نصرالدين الغريب ممثلاً بالشيخ نزيه أبو ابراهيم، رئيس المجلس الإسلامي العلوي الشيخ علي قدور ممثلاً بجلال الأسعد، قائد الجيش العماد جوزاف عون ممثلاً بالعميد الركن حسين غدار، مدير عام الأمن العام بالإنابة إلياس البيسري ممثلاً بالعميد فوزي شمعوني، رئيس جهاز أمن الدولة طوني صليبا  ممثلاً بالعميد أنور حمية، أمين عام الهيئة العليا للإغاثة اللواء الركن محمد خير ممثلاً بالزميل نبيل ماجد، العميد ماهر رعد والعميد محمد مرتضى، مدير المكتب الإعلامي في القصر الجمهوري رفيق شلالا، مدير مركز الدراسات في وزارة الإعلام الدكتور خضر ماجد، رئيس ديوان المحاسبة القاضي محمد بدران، مدير عام الأمن العام السابق اللواء عباس ابراهيم، نقيب محرري الصحافة جوزيف قصيفي، وفد حركة أمل برئاسة الدكتور خليل حمدان وعضوية الدكتور الشيخ حسن المصري وحسن ملك والدكتور طلال حاطوم ومحمد عباني ورحمة الحاج وسعاد نصرالله الأسمر، الشيخ حسن عبدالله، مسؤول مكتب حركة أمل في طهران صلاح فحص، وشخصيات دبلوماسية وسياسية وعلمائية وتربوية وثقافية وبلدية وإعلامية.
بداية النشيدين الوطني اللبناني والإيراني، ألقى أماني كلمة جاء فيها: أجد من واجبی بدایة أن أحیی لأرواح جمیع الشهداء الأبرار، الإیرانیین واللبنانیین والفلسطینیین وکل المقاومین المجاهدین، من قادة وغیرهم، والمدنیین الأبریاء.
وأضاف: في مِثلِ هذِهِ الأيام، مُنذُ خَمسَةٍ وأربَعينَ عَامًا، اِنتَصَرتِ الثورةُ الجبّارةُ التي فَجَّرَهَا الشَّعبُ الإيرانيُّ العَظیم بِقِيادةِ الإمام روح‌الله الموسويّ الخُمَينيّ، لِتُنهيَ إلى الأبدِ حُكمَ النّظامِ الإمبِراطوريِّ المُستَبدِّ، وتُحِلَّ مَكانَهُ نِظامٌ إلهيٌّ – شَعبِيّ، وهو نِظامُ الجمهوريةِ الإسلاميةِ الإيرانية. شَكّلَت هذهِ الثورةُ المباركةُ كما وَضَعهَا الإمامُ الخمينيّ نوراً مُتَفَجِّراً دَغدَغَ عُقوُلَ أبناءِ الشّعبِ الإيرانيّ وآمالَهم وتَطَلُّعاتِهِم. لِذا هَبَّ الشَّعبُ هِبَّةَ رَجُلٍ واحدٍ بِقِيادةِ مَرجعيّتِه الدّينيةِ لِيُواجِهَ الماکِنةَ العَسكَريـّةَ لِلشّاهِ وجَيشِه الّذي كان يُعَـدُّ أحدَ أقوى جُيوُش المِنطقة وَاندَفَعَ دُونَ خَوفٍ أو وَجَلٍ، نَحوَ تَحقِيقِ أهدَافِهِ وتَـطَـلُّعاتِهِ فِي الإستقلالِ والحُرِّيةِ والجمهوريةِ الإسلاميةِ.
وأضاف أماني: "لَم تَكُن هذِهِ الثّورةُ وإنجازاتُـها حَكَراً عَلى الشَّعبِ الإيرانيِّ، بَل مِلكـَـاً وأرثناً مُشترَکاً لجميعِ الأحرارِ والمُستضعفينَ والمَحرومينَ وطالِبيِ العَدالةِ والحُريّةِ في العالم. ولَقَد شاهَدنَا الأَصداءَ المعنويّةَ لإنتِصارِها تَتَرَدَّدُ في كثيرٍ مِن المُجتَمَعاتِ البشريّةِ والسّاحاتِ الإسلاميِة، حَيثُ استُبدِلَت حالةُ اليأسِ والإنهِزاميةِ بِروحيةِ المُقاوَمَةِ فَلَم تَكُنِ الإنتِصاراتُ المُتَتاليةُ والآمالُ المُتَواعِدةُ عِندَ الأجیالِ القادِمَةِ وشَبابِ الأمّةِ إلـّا ثِماراً طيّبةً لهذه الرّوحِ الجَديدةِ في المَنطقة. إذَن نَجتَمِعُ الیومَ لِتَخلیدِ ٍثورَةِ أمّةٍ مُسلمةٍ وإدارةِ قیادةٍ حکیمةٍ بشجاعةٍ وبصیرةٍ، لَم یخافوا إلّا الله (عزّ وجلّ)، ولَم یَتَوَکّلوا إلّا علیه؛ کما هُوَ حالُ المُقاوَمَةِ الباسِلة في الجنوبِ اللبنانيّ ومُفَجِّريِ الطُّوفانِ العظيمِ، «طُوفانُ الأقصی» في فِلِسطينَ الیوم.
وتابع: "ولاشكّ أَنّ أعدائَنَا الحاقِدين الّذين تُؤَرِّقُهُم أنوارُ هذهِ الثورة، ومُنجَزاتُهَا الوَطنِیّةُ في‌شَتَّى النَّواحِي لاسِيَّمَا العِلميّةِ والفکریّةِ والثّقافيّةِ والتّكنولوجيّةِ وحتى العَسكريّةِ والنّوَوِیّةِ السِّلمیّةِ،  يُواصِلوُن تَكثِيفَ مُحاوَلاتِهِم مِن أجلِ النَّيلِ مِنها وحَجبِ أنوارها السّاطِعة.  وَمِن هُنا فإنّ مَنطَقتِنَا الاستراتیجيّةَ في غربِ أسیا تَقِفُ عَلَى أعتابِ تَطوُّراتٍ مَفصَليّةٍ ومصیریّة مِن أبرزِ سِماتِها تَقَهقُرِ الاستكبارِ وأعوانِه وتَراجُعِ سَطوَتِهِم وکسرِ هَیمَنَتِهِم.  وإنَّ تَجَاوُزَ هذِهِ المَرحلةِ الحسّاسةِ والدّقیقةِ، والتَّغَـلُّبَ على المُخَطَّطاتِ المُعادِيَةِ والفِتَنِ التَّقسیمیّةِ يَتَطَلَّبُ وَعيَ الجَمیعِ ووُقوُفَ كُلِّ الشّعوُبِ في مُواجَهَةِ التّحدّياتِ الرّاهنةِ بالإتّكالِ عَلَى‌اللهِ وقیامِنا بإقامة العَدالةِ والقسطِ عَبرَ بذلِ الجُهودِ المُخلِصةِ والتّحَلّي بالصبرِ والمُثابرةِ والصُّمودِ والحِرصِ عَلى وحدةِ الصَّفِّ والكلِمةِ.
وأردف: إنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية من خلال قِيادتِهَا الحكيمة المُتَمثّلة بسماحةِ السّيد القائد آيتُ‌اللهِ العُظمى الخامنئي (دامَ‌ ظلُّهُ‌ الوَارِف)، سَتُواصِلُ دَورَها الإيجابيَّ والبَنـَّاءَ لإستِتبابِ الأمنِ والاستقرارِ في المنطقةِ وإيجادِ منظومةٍ مِن التعاونِ الإقليميِ في إطارِ المصالحِ المشتركةِ لبلدانِ المنطقة. وتُعطِي الأولویةَ في سیاستِهَا الخارجیّةِ لِبُلدانِ الجوارِ، والّتي نَعتَبِرُ جُمهوریّةَ لبنانَ الشقیقةَ مِن ضمنِ دائرةِ الأصدقاءِ الجارّةِ في دوائرِ العلاقاتِ الخارجیةِ بِکُلِّ صِلاتِها الوُدِّیـَّةِ وسِماتِها النِّدِّیةِ والأیدِي المَمدُودةِ للتّعاونِ المُخلِصِ ‏والتّعامُلِ البَنّاءِ لِرسمِ مُستَقبَلٍ مُشرِقٍ عارٍ عن وُجودِ العدوِّ المحتلِّ وداعِمیه، ذَوِی الأطماعِ في هذهِ المنطقةِ، مِن أجلِ الوصولِ إلی الرُّقِيِّ والرَّخاءِ والتنمیةِ والإخاءِ وتحقيقِ الأهدافِ الّتي نَصبُو إليها جميعاً. وبِالرّغمِ مِن كلِّ الضغوطِ التي تَتَعرَّضُ لها والحِصارِ المفرُوضِ عليها مُنذُ عُقودٍ، فإنّ الجمهوريةَ الإسلاميةَ الإيرانيةَ مازالت وستبقى وَفِيَّةً لِمَبادِئِهَا الحَقّة، لا يُمكنُ أن تَستَسلمَ لِمَنطقِ التّهديداتِ تحت أيِّ ظَرفٍ مِن الظّروُفِ، وسَتَظَلُّ داعِمَةً للشّعوبِ المُستَضعَفةِ وقضاياهَا العادِلة.
وأكد بأن شعوب المنطقة وبلدانها تدفع اليوم ثمناً باهظاً نتيجة السياساتِ الرَّعناءِ للقوی الأجنبیة مِن خارجِ منطقتِنا ودعمِهَا الظّالمِ للكيانِ الصّهيونيِّ الغاشمِ في حرب الإبادة ضدّ الشعبِ الفلسطیني العزیز عموماً وأهلِ غزّة خاصّة. إنّنا على يقينٍ مِن أنّ هذهِ المَلاحِم التي تَسَطَّرَهَا المقاومةُ الفلسطينيّةَ سَتُؤَدّي في نهايةِ المطاف، رَغمَ كلِّ المُعاناة، إلى دَحرِ الاحتلالِ الإسرائيليّ وإحرازِ النّصرِ النّهائيّ، فهذا هُوَ وَعدُ اللهِ الذي قال عزّ وَجلّ: "إن تَنصُروا اللهَ يَنصُرُكُم ويُـثَبِّـتُ أقدامَكم".
وختم بأن لبنانُ الشّقيق الّذي تَربِطُنا بهِ علاقاتٌ تاريخية ووَشائِجُ الأخُوّةِ والصّداقةِ والمَحبّةِ والتّعاوُن والمصالحُ المُشترکة، فإننا واثِقونَ مِن أنّهُ لَقادِرٌ مِن خلالِ شَعبِه الواعي وجَيشِهِ الباسِل وأبناءِ مُقاومتِهِ البَطَلةِ على التّقدّمِ والنّجاحِ والمُحافظةِ على انتصاراتِهِ التّاريخيّةِ وصَدِّ اعتداءاتِ الكيانِ الصّهيونيِّ الهَمَجِيَّةِ، بَعَونِ الله ورِعايَتِه. وكَما كُنّا علَى الدَّوام فإنّنا نُجَدِّدُ وُقوُفَنا إلى جانبِه واستعدادَنا الثـّابتِ لِتَطويرِ العلاقاتِ الثُّنائيةِ وتَعزيزِ الرَّوابِطِ وأَواصِرِ الصَّداقَةِ في كافةِ المَجالات، بالشُكلِ الّذي يَخدِمُ المَصلحةَ المُشترَكةَ لِلبلدينِ الشّقيقَين.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
زيادة الإيرادات الضريبية للدولة من جيوب المواطنين: رسم الـ 3% في موازنة 2026 يهدّد بموجة تضخّم
الاخبار _ ماهر سلامة : سوريا: مسار الانفتاح الاقتصادي... نحو الخراب
الباحث السياسي الدكتور بلال اللقيس : في النصر والمقاومة والدولة
حين يفرض المنتصر إرادته: المقاومة اللبنانية ترسم ملامح الصراع الجديد
بإرادة حديدية ايران تفرض ايقاعا مغايراً على واشنطن.
التفريط في تماسك جمهورية طائفية عمر نشابة السبت 9 آب 2025 وضعت المقررات التي صدرت عن مجلس الوزراء البلد على كف عفريت. ر
هل ماتت العروبة ؟
أول تجمّع معارض للشرع: «الكتلة الوطنية» تختبر «النضال السياسي
واشنطن تُسلِّم إسرائيل مفاتيح التصعيد في لبنان
ضغوط لتعطيل ملاحقة نتنياهو: المدّعي العام الدولي يتنحّى
صخرة الروشة... و«اللحم بعجين»
برّاك يُروِّج لـ«الفرصة الأخيرة»: 6 شروط لمنع الحرب
الظلم الأمريكي والإسرائيلي في فلسطين واليمن
في اتجاه مفاوضات لبنانية ــ إسرائيلية
أي سوريا يُراد للبنان «اقتباسها»؟ عماد مرمل الجمعة, 25-تموز-2025 ضمن إطار الضغط الأميركي على الدولة لمعالجة ملف سلاح «
طوني عيسى : واشنطن تنقذ لبنان بالقوة
صمت تامّ لـ«السياديّين» أمام تهديدات برّاك
عراقجي: ندعم حزب الله... ولا نتدخّل في قراراته محمد خواجوئي الجمعة 8 آب 2025 طهران لم تنحصر تردّدات قرار حكومة الرئيس
ردُّ «الحزب»: السلاح خارج النقاش!
إسرائيل تتلمّس فرصها في خطة ترامب: فلْيتورّط الجميع في غزة
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث